كلنا يدرك أن الحياة أصبحت أكثر تعقيداً والزمن صار أكثر سرعة
وأن الكفاح للوصول إلى لقمة العيش يزداد تشابكاً وصعوبة ،، حتى أهدافنا وأحلامنا
قد توجد بعض الأمور التي تعرقل وصولنا إليها بسهولة فيؤثر ذلك على قدر المرء في نظر نفسه أو يشعر بأنه يُنقص من إحترام غيره له، فينطوي على نفسه
ويكون أكثر عصبية وتحطيم ،إلا أن نجاح الشخص في ظل كل هذه الأمور
يتوقف على أفكاره وقناعاته وسلوكه ومنها يتحدد نجاحه في هذه الحياة..
وإليك بعض الأمور التي يجب أن تكون مقتنع بها داخليا لتكون (الشخصية الناجحة)
1-كن على يقين بأن كل إنسان معرض للإبتلاء وأن الذي لا يواجه صعوبات
في حياته لم يعش بعد.
2-اقرأ في سير الناجحين وانظر كم من الإبتلاءات تعرضوا لها
وكم من المحن التي عرقلت طريقهم ولكنهم صمدوا حتى نجحوا.
واقرأ كلام الحكماء فكلامهم ينير لك الطريق الذي سودته الظروف.
3-لولا الصعوبات التي واجهها الناس لما كان هناك تطور وتقدم.
4-اتبع طريقة التعويض ، فليس من العقل أن تكون تريد شيئاً يستحيل تحقيقه
وتظل تركض خلفه كالأعمى الذي يصر على أن يبصر بدلا من أن يقوي حاستي السمع واللمس،
فسيرك خلف شيء مستحيل قد يجعلك تشعر باليأس
وبالتالي تهيم في الأرض على غير هدى ابحث عن البديل الذي يعوضك عن ذلك الأمر
الذي صعب عليك تحقيقه وما تدري لعل أمراً تفعله يقربك آخر مما تريد.وعوض عنه بأمر آخر
يجعلك تشعر بالتفوق والنجاح.
5- التردد وعدم العزم من فعل أي أمر إيجابي يجعلك تعيش تناقضا مع نفسك
فإذا لم تفعل ستظل تؤنب نفسك وتخرج من تأنيب الضمير بأعذار تختبئ خلفها
حتى ترضي عدم فعلك لأي فعل إيجابي وتتعود على ذلك فتكون أسير التردد والأعذار..
كـــن عزوماً ومقداماً ولا تخف من الخطأ فلست معصوماً منه.
6-كن مدركا بأن أي أمر تراه شرا فقد يقابله ألف خير ، فركّز على الخير فأمور الخير واسعة.
7-كن متيقظا واغتنم الفرص المتاحة سيحقق لك أفضل النتائج، أعجبتني حكمة قرأتها:
(عندما تمطر السماء، بعض الناس يمسك في يده مظلة والبعض الآخر يقوم بتخزين ماء المطر.)
8-إن للتفاؤل روح تحييك في كل ضيق يداهمك فتكون قادرا على مواجهة الحياة وتوظيف الظروف في صفك.
9-لا يمكنك تغيير أي ظرف بالصراع والمقاومة أو اليأس والإنسحاب
بل بإلغاءه بالحكمة وبعد النظر.
أختم كلامي بقول : أربعة تزيد في العقل :
ترك الفضول من الكلام، والسواك، ومجاسة الصالحين ، ومجالسة العلماء.
وأن الكفاح للوصول إلى لقمة العيش يزداد تشابكاً وصعوبة ،، حتى أهدافنا وأحلامنا
قد توجد بعض الأمور التي تعرقل وصولنا إليها بسهولة فيؤثر ذلك على قدر المرء في نظر نفسه أو يشعر بأنه يُنقص من إحترام غيره له، فينطوي على نفسه
ويكون أكثر عصبية وتحطيم ،إلا أن نجاح الشخص في ظل كل هذه الأمور
يتوقف على أفكاره وقناعاته وسلوكه ومنها يتحدد نجاحه في هذه الحياة..
وإليك بعض الأمور التي يجب أن تكون مقتنع بها داخليا لتكون (الشخصية الناجحة)
1-كن على يقين بأن كل إنسان معرض للإبتلاء وأن الذي لا يواجه صعوبات
في حياته لم يعش بعد.
2-اقرأ في سير الناجحين وانظر كم من الإبتلاءات تعرضوا لها
وكم من المحن التي عرقلت طريقهم ولكنهم صمدوا حتى نجحوا.
واقرأ كلام الحكماء فكلامهم ينير لك الطريق الذي سودته الظروف.
3-لولا الصعوبات التي واجهها الناس لما كان هناك تطور وتقدم.
4-اتبع طريقة التعويض ، فليس من العقل أن تكون تريد شيئاً يستحيل تحقيقه
وتظل تركض خلفه كالأعمى الذي يصر على أن يبصر بدلا من أن يقوي حاستي السمع واللمس،
فسيرك خلف شيء مستحيل قد يجعلك تشعر باليأس
وبالتالي تهيم في الأرض على غير هدى ابحث عن البديل الذي يعوضك عن ذلك الأمر
الذي صعب عليك تحقيقه وما تدري لعل أمراً تفعله يقربك آخر مما تريد.وعوض عنه بأمر آخر
يجعلك تشعر بالتفوق والنجاح.
5- التردد وعدم العزم من فعل أي أمر إيجابي يجعلك تعيش تناقضا مع نفسك
فإذا لم تفعل ستظل تؤنب نفسك وتخرج من تأنيب الضمير بأعذار تختبئ خلفها
حتى ترضي عدم فعلك لأي فعل إيجابي وتتعود على ذلك فتكون أسير التردد والأعذار..
كـــن عزوماً ومقداماً ولا تخف من الخطأ فلست معصوماً منه.
6-كن مدركا بأن أي أمر تراه شرا فقد يقابله ألف خير ، فركّز على الخير فأمور الخير واسعة.
7-كن متيقظا واغتنم الفرص المتاحة سيحقق لك أفضل النتائج، أعجبتني حكمة قرأتها:
(عندما تمطر السماء، بعض الناس يمسك في يده مظلة والبعض الآخر يقوم بتخزين ماء المطر.)
8-إن للتفاؤل روح تحييك في كل ضيق يداهمك فتكون قادرا على مواجهة الحياة وتوظيف الظروف في صفك.
9-لا يمكنك تغيير أي ظرف بالصراع والمقاومة أو اليأس والإنسحاب
بل بإلغاءه بالحكمة وبعد النظر.
أختم كلامي بقول : أربعة تزيد في العقل :
ترك الفضول من الكلام، والسواك، ومجاسة الصالحين ، ومجالسة العلماء.